إن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين ستلقي بظلالها على العلاقات والاقتصاد العالمي. من تغير المناخ إلى النمو الاقتصادي والأمن الإقليمي ، فإن الدرجة التي يمكن أن تتعايش بها الدولتان ، وتتعاونان في بعض الأحيان ، ستحدد النغمة في جميع أنحاء العالم.

لن تتأثر شرق آسيا (بما في ذلك كوريا الشمالية وتايوان) بالعلاقات بين الولايات المتحدة والصين لأن المصالح الراسخة للبلدين غير متوافقة. مع تقسيم كوريا ، سيتعين على كوريا الجنوبية المدعومة من الولايات المتحدة وكوريا الشمالية المدعومة من الصين تقاسم شبه الجزيرة. سوف يتم دفع كوريا الموحدة حتمًا إلى مدار إحدى القوى العظمى ، مما يجبر الأخرى على الرد.